بعض الظواهر المعيبة في جسمنا التعليمي
.
------------------------------------------------
- عدم صرف تعويضات العالم القروي.
- تعيين الاستاذ وتركه يواجه مصيره دون توفير سكن او تنقل او ادنى مواكبة .
- عدم الاكتراث لحالة المؤسسات بالبوادي والقرى النائية: فرعيات مهجورة يستحيل حتى المرور بقربها فما بالك بالتدريس بها.
- اساتذة لا زالو يسكنون في الاقسام ويفترشون المقاعد.وافضلهم حالا ينام في المساجد.
- اللمز والاحتقار الذي يتعرض له نساء ورجال التعليم
- عدم الدفاع عن الاساتذة الذين يتعرضون لاعتداءات جسدية: فقأ العيون وقطع الاكتاف بالسيوف ووووو كما لو كنا في حرب.
- التعذيب النفسي من خلال حركات انتقالية ظالمة.و التماطل في اعلان النتائج.
- التعسف في ما يتعلق بالرخص والتغيبات :مرضت نهار قبل العطلة يجمعو لك العطلة كلها ووو
-كل القطاعات عندها اعمال اجتماعية في المستوى وحنا امتهان للكرامة من اقامات مهترئة واندية منعدمة ومراكز اصطياف اشبه بالاسطبلات ...
- وزيد وزيد ...
*فكروا في هذه الامور عوض ان تطلقوا السنتكم والضرب تحت الحزام فالكل يعرف واجبه ومسؤولياته ومن يثبت اخلاله بها فلا شيئ اسرع من العقوبات والتنبيهات التي تنهال عليه.
------------
منقول
.
------------------------------------------------
- عدم صرف تعويضات العالم القروي.
- تعيين الاستاذ وتركه يواجه مصيره دون توفير سكن او تنقل او ادنى مواكبة .
- عدم الاكتراث لحالة المؤسسات بالبوادي والقرى النائية: فرعيات مهجورة يستحيل حتى المرور بقربها فما بالك بالتدريس بها.
- اساتذة لا زالو يسكنون في الاقسام ويفترشون المقاعد.وافضلهم حالا ينام في المساجد.
- اللمز والاحتقار الذي يتعرض له نساء ورجال التعليم
- عدم الدفاع عن الاساتذة الذين يتعرضون لاعتداءات جسدية: فقأ العيون وقطع الاكتاف بالسيوف ووووو كما لو كنا في حرب.
- التعذيب النفسي من خلال حركات انتقالية ظالمة.و التماطل في اعلان النتائج.
- التعسف في ما يتعلق بالرخص والتغيبات :مرضت نهار قبل العطلة يجمعو لك العطلة كلها ووو
-كل القطاعات عندها اعمال اجتماعية في المستوى وحنا امتهان للكرامة من اقامات مهترئة واندية منعدمة ومراكز اصطياف اشبه بالاسطبلات ...
- وزيد وزيد ...
*فكروا في هذه الامور عوض ان تطلقوا السنتكم والضرب تحت الحزام فالكل يعرف واجبه ومسؤولياته ومن يثبت اخلاله بها فلا شيئ اسرع من العقوبات والتنبيهات التي تنهال عليه.
------------
منقول
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق